Admin Admin
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 246 تاريخ التسجيل : 30/12/2010
| موضوع: هؤلاء شهدوا على جرائم اليهود الجمعة ديسمبر 31, 2010 9:48 pm | |
| [color=#000000] هؤلاء شهدوا على اليهود
" سير جيمس فريزر "
أشار " سير جيمس فريزر " في كتابه "الخرافة " فقال : " لقد شهد كثيرون بأن العقيدة التي يتستر وراء ها اليهود هي شريعة الغاب التي تقوم علي تدمير المدن والقري وحرق المساكن وقتل الأطفال والشيوخ، وقد أجمعت المصادر علي أن بني إسرائيل لم يستمروا علي عبادة الله الواحد الذي دعا إليه الأنبياء ، واتجهوا إلي التجسيم والتعدد ".
"ول ديورانت"
يقول "ول ديورانت" : " يبدو أن الفاتحين اليهود عمدوا إلى أحد آلهة كنعان فصاغوه علي الصورة التي كانوا هم عليها وجعلوا منه إلها " الإله يهوه " فيهوه ليس خالقا لهم ، بل مخلوق لهم، وفي يهوه صفاتهم الحربية : التدمير والسرقة ، "ويهوه" قاس مدمر متعصب لشعبه ،لأنه ليس إله كل الشعب ، بل إله بني إسرائيل فقط ، وهو بهذا عدو للآلهة الآخرين ، كما أن شعبه عدو للشعوب الأخري ، ومن خلال هذا المفهوم تكونت أعمق المعاني في نفوس بني إسرائيل المادية مع التطلع إلى أسلوب نفعي في الحياة.
ويقول "كارل ماركس" في كتابه "المسألة اليهودية " : "إن المال هو إله إسرائيل المطاع أمامه لا ينبغي لأي إله أن يعيش ، ولقد أصبح إله اليهود إلها للناس جميعا ، وهذا انتصار لليهود ، وقال جوستاف لوبون في كتابه " اليهود والحضارة " : " إن آية القول بأنهم وحوش وقساة ، ما نجد في التوراة من أنواع الوحشية والبدائية ، وفي سفر يشوع يقال لهم : أهلكوا جميع ما في المدينة من رجل وامرأة وطفل وشيخ حتي الغنم والحمير ، بحد السيف، وأحرقوا المدينة وجميع ما فيها بالنار.
بينما نجد العرب كانوا ينفذون وصية أبي بكر : لا تقتلوا طفلا صغيرا ولا شيخا كبيرا ولا امرأة ، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا تعقروا نخلا ولا تحرقوه.
ويناقش الكتاب الكثير من الآراء والنظريات التي يدعيهااليهود لأنفسهم ويبطلها العقل ، وبوثائق التاريخ وبما كتبوه هم أنفسهم "[ قصة الحضارة، ول ديورانت،ج2، صـ 24، نقلا عن: المخططات التلمودية، صـ 28-29، بتصرف.]
"فيلون"
وقد قال "فيلون" : إن العنصر اليهودي يجب أن يستوطن الأرض المقدسة ـ أرض الميعاد ـ والزحف منها إلي العالم والسيطرة عليه ، وفي ضوء هذه الغاية صيغت العناصر الجوهرية للكتب المقدسة عند اليهود ، ثم وضع التلمود محققا للخطوات التي تلت تصور هذه المطامع عند إعادة كتابة التوراة وكان ماصوره " فيلون " هو حجر الأساس للفكرة الصهيونية. [المخططات التلمودية، صـ31.]
وبعد عام 1897م بدأت مرحلة جديدة في حركة الشتات اليهودي وهي مرحلة دخول الفلسفة التلمودية الصهيونية مرحلتها الخطرة .. وذلك بتحقيق خطتهم الرامية إلي السيطرة علي المجتمع الغربي المسيحي بالثورة الفرنسية التي هي أول ثمار التلمودية الماسونية . [ المرجع السابق، 39.]
"وليم جاي كار"
ويصور "وليم جاي كار" في كتابه " أحجار علي رقعة الشطرنج" الدور الخطير الذي قام به اليهود في تخريب العالم فيقول : " إن المخطط هو تدمير جميع حكومات وأديان العالم ، ويتم الوصول إلي هذا عن طريق تقسيم الجوييم ( غير اليهود ) إلي معسكرات متنابذة تتصارع إلى الأبد حول عدد من المشاكل التي تتولد دونما توقف ، يكون من شأنها أن ينقض هذه المعسكرات بعضها بعضا فيحطمون الحكومات الوطنية والمؤسسات والقواعد الدينية ".
وللوصول إلي الهدف.. أشار المؤلف إلي استعمال الرشوة، والمال والجنس للوصول إلي السيطرة علي الأشخاص الذين يشغلون المراكز الحساسة علي مختلف المستويات في جميع الحكومات وفي مختلف مجالات النشاط الإنساني وتعد السيطرة علي الصحافة وأجهزة الإعلام هدف أساس في تنفيذ هذا المخطط ، بحيث ينتهي الأمر بهم إلي حملهم إلي الاعتقاد بأن تكون حكومة أممية واحدة هو الطريق لحل مشاكل العالم المختلفة . [ المرجع السابق، 218.]
فإذا أضفنا إلي هذا تصريح " الحاخام عما نويل ديتوفيتش " سنة 1954م، تكتمل الصورة حيث يقول :إن هدفناهو :
1- إشعال نيران حرب عالمية ثالثه.. ،
2- تحريض الولايات المتحدة ضد الاتحاد السوفيتي ،
3- اعتبار زعماء الدولتين مجرمي حرب ،
4- القضاء علي الأجناس غير الإسرائيلية،
5- قتل عشرات منهم ، سوف يجعل البشر عبيدا لنا ، وسنوجه كل مخترعات الرجل الأبيض نحو فنائه . [ المخططات التلمودية، صــ221]
"شريب سبيريه فيتش "
ويقول "شريب سبيريه فيتش " في كتابه "حكومة العالم الخفية " إنه يوجد ـ في أوائل القرن العشرين ثلاثمائة رجل يهودي يرأسهم أحدهم، نظامهم دكتاتوري استبدادي، ويعملون وفق خطة قديمة مرسومة للسيطرة على العالم, أشبه بحكومة خفية تحكم الشعوب بواسطة عملائها ، ولا تتواني عن قتل أو تحطيم كل من يحاول الخروج عن طاعتها أو يقف في سبيل مخططها, ولها من القدرة والنفوذ ما يمكنها من إيصال أي حقير إلي الزعامة وقمة المسئولية ، وتحطيم أي قائد حينما تشاء ".[ حكومة العالم الخفية، صـ7،8، بتصرف,]
"بنجامين فر انكلين"
وقال "بنجامين فر انكلين" ـ عند وضع دستور الولايات المتحدة ، سنة 1789م : " هناك خطر عظيم يتهدد الولايات المتحدة الأمريكية ، وذلك الخطر العظيم هو خطر اليهود.. .
أيها السادة : في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوي الخلقي وأفسدوا الذمة التجارية فيها ، ولم يزالوا منعزلين لا يندمجون بغير هم ، وقد أدي بهم الاضطهاد إلي العمل علي خنق الشعوب ماليا كما هو الحال في البرتغال وأسبانيا ، منذ أكثر من 1700 سنة .
واليهود يندبون حظهم العاثر ويعنون بذلك أنهم قد طردوا من ديار آبائهم ! ولكنهم أيها السادة لن يلبثوا إذا أعطتهم الدول المتحضرة اليوم فلسطين أن يجدوا أسبابا تحملهم علي ألا يعودوا إليها ، لماذا ؟ لأنهم طفيليات ، لا يعيش بعضهم علي بعض ، ولابد لهم من العيش بين المسيحيين وغيرهم ممن لا ينتمون إلي عرقهم ...
إذا لم يبعد هؤلاء من الولايات المتحدة بنص دستورها ، فإن سيلهم سيتدفق إلي الولايات المتجدة في غضون مائة سنة 'إلي حد يقدرون معه علي أن يحكموا شعبنا ويدمروه ويغيروا شكل الحكم الذي بذلنا في سبيله دماءنا وضحينا له بأرواحنا وممتلكاتنا وحرياتنا الفردية ، ولن تمضي مائتا سنة حتى يكون مصير أحفادنا أن يعملوا في الحقول لإطعام اليهود، على حين يظل اليهود في البيوتات المالية، يفركون أيديهم مغتبطين.
إنني أحذركم أيها السادة، إنكم إن لم تبعدوا اليهود نهائيا فسوف يلعنكم أبناؤكم وأحفادكم في قبوركم.
إن اليهود لن يتخذوا مثلنا العليا ولو عاشوا بين ظهرانينا عشرة أجيال ، فإن الفهد لا يستطيع إبدال جلده الارقط ،إن اليهود خطر علي هذه البلاد ، إذا ما سمح لهم بحرية الدخول، إنهم سيقضون علي مؤسساتنا ، وعلي ذلك لابد من أن يستبعدوا بنص الدستور " العالم الخفية، صـ 29-31، نقلا عن مجلة "المسلمون" العدد 7، سنة 1955، عن وثيقة في معهد بنجامين فرانكلين في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا..]
"جون بتي"
واستمع إلي "جون بتي" وهو يقول: " إن رؤساء أمريكا ومن يعملون معهم ينحنون أمام الصهيونية كما ينحنون أمام ضريح له قداسته "
"وليامز انتنجاتن سماري "
واقرأ ماكتيه "وليامز انتنجاتن سماري " من بين المنظمات في أمريكا : المنظمة الصهيونية الأمريكية ، والمؤتمر اليهودي الأمريكي ، والجماعة المضادة للاساءة لليهود ، واللجنة اليهودية الأمريكية ، ولكن خلف هذا الزحف المنظم يوجد ملايين من المبشرين بالمبادئ الصهيونية ، الذين ينتظمون في مئات المنظمات اليهودية ، التي تتخذ لها أسماء " يد يشية " ( وهمية أو هلامية ) لا تستطيع أنت ولا أنا أن ننطقها ، فضلا عن أنهم ينشرون دعاياتهم بها ، حتي لا نعرف ماذا يقولون ولا ماذا يراد بنا" .
"وليم أجنيز"
وإليك ما قاله "وليم أجنيز" : " الولايات المتحدة لها رئيسان ، كما أن لها حكومتان : إحداهما حكومة صورية ، تضم الرئيس ونائبه والكونجرس ،والثانية حكومة حقيقية، مستترة خلف الحكومة الصورية، وهذه الحكومة لها وكلاؤها وأعضاؤها في البيت الأبيض والكونجرس، والمحكمة العليا ، والمكتب التنفيذي ، وفي جميع إدارات الحكومة، ومرافق الدولة، وأكثر من ذلك فإن هذه الحكومة الخفية أقامت رقابة علي : الصحف ، والراديو ، والتلفزيون ، والسينما ، والمسرح ، والمدارس ، والمعاهد ، والجامعات ، والمؤسسات التعليمية والثقافية المختلفة ، بما في ذلك الكنائس ...
واللجنة اليهودية الأمريكية ليست إلا واحدة من عدة جمعيات, تخطط السياسة الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية ، وتراقب كل ما يقال أو يكتب أو ينشر ، كما تراقب الكنائس ، وتحضر الدروس الدينية للمدارس كل يوم أحد"لقد نسي " وليام أجبيز" أن يذكر أن هذه اللجنة تشرف علي إفطار الرئيس ، وتشرف علي ملابس أعضاء الكونجرس ، وتختار الموسيقي لأعضاء المحكمة العليا والمكتب التنفيذي .!! [ القوى الخفية، صـ 167-168.]
وكتب "درزايئلي" سنة 1844م : " يحكم العالم بأشخاص مختلفين اختلافا شديدا عمن يتخيلهم الناس الذي لا يعلمون مواطن الأمور " وهذا يعني أنهم ليسوا الملوك أو وزرائهم ، فمن هم أولئك الحكام .؟ سر ينبغي معرفته حتي نستطيع السيطرة عليهم ونفرض السلام .
وتصور "بسمارك " المستشار الحديدي ، وجود قوي غير مرئية ، ولكنه لم يشخصها ، وسماها " ما لا يسبر غوره".
وقرر "لا مارتين" وجود اليد الخفية ، وقال "مازيني" للدكتور "بريد نستين" إننا نرغب في قهر كل خطر ، بيد أن هنالك خطرا غير مرئي له وطأته علينا جميعا ، من أين يأتي ؟ وأين هو ؟ لا أحد يعلم ، أوعلي الأقل لا أحد يفصح عنه ، إنها مجموعة سرية منظمة تخفي حتي علينا ، نحن العريقين في أعمال الجمعيات السرية " [ حكومة العالم الخفية، صـ42-43.]
فسبحان من بيده الأمر ، وهو يمهل ولا يهمل، "ويومئذ يفرح المؤمنون. بنصر الله[ سورة الروم: 4، 5.] {وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون} [ سورة الشعراء: 227.]
وشهد شاهد من أهلها " [ معالم النصر على اليهود، د/سعد المرصفى، صـ 79-103، باختصار.]
| |
|